كنت أحرص دائما ان اكون انا، بطبيعتي المرحة عاشقة للحرية ولا ارى حدودا لانطلاقي، أؤمن بالحب والعطاءاحلامي الصغيرة الكبيرة لم تكن مستحيلة، وما زلت احلم بها وارجوها ان تتحقق لاني ......بدونها لست انا
الثلاثاء، أبريل 12، 2011
اسكنتني نفسي لاحميها وفرضت حصارا على جسدي وحرمتني التفكير في قلبي فهل اتطلع لاقتحامي حيث لا سبيل ولا مفر هل سأستسلم؟ هل سيفهم؟
هناك تعليق واحد:
Peutêtre
Salutations
إرسال تعليق