كنت أحرص دائما ان اكون انا، بطبيعتي المرحة عاشقة للحرية ولا ارى حدودا لانطلاقي، أؤمن بالحب والعطاءاحلامي الصغيرة الكبيرة لم تكن مستحيلة، وما زلت احلم بها وارجوها ان تتحقق لاني ......بدونها لست انا
الاثنين، يونيو 27، 2011
عليه سلام
عليك السلام منك وعلى من حولك الحذر ورضيت انت عن نفسك فلم ترى سواك بشر . . . فلا سلام عليك ولا رضى فانت في عيون غيرك لا شيء سوى كبر . . . ترى الناس صغارا ولا تعلم .... انهم سيدهسونك بالجزم
هناك تعليقان (2):
بوست ملىء بالموعظه
والتحذير
ويظهر فيه مدى خطأ الموجهه اليه الرساله
كفانا الله جميعا شر التكبر والغرور
دمتى بخير
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
إرسال تعليق